Top latest Five دور الأم في تربية البنات Urban news
Top latest Five دور الأم في تربية البنات Urban news
Blog Article
مهرجان شرورة الشتوي يستعرض الحرف اليدوية والمأكولات الشعبية في المملكة
تبدأ التربية منذ اللحظات الأولى لاحتضانك لابنتك بعد الولادة، فلا تعاملي صغيرتك بشكل مختلف عما تعاملين ابنك السابق أو القادم.
This Site is utilizing a protection services to safeguard by itself from on the web attacks. The motion you simply done brought on the safety solution. There are lots of actions which could induce this block which includes submitting a certain term or phrase, a SQL command or malformed facts.
ويمكنك أن تحدثي الأبناء منذ الصغر عن أهمية تعلم القراءة والكتابة والمذاكرة، وتوضيح قيمة ومكانة الشخص المتعلم، كذلك تشجيع الأبناء وتحفيزهم بالجوائز والمكافأت.
أمر آخر أيضاً له دور وتأثير على الجنين وهو اتجاه الأم نحو حملها أو نظرتها نحو حملها فهي حين تكون مسرورة مستبشرة بهذا الحمل لا بد أن يتأثر الحمل بذلك، وحين تكون غير راضية عن هذا الحمل فإن هذا سيؤثر على هذا الجنين، ومن هنا وجه الشرع الناس إلى تصحيح النظر حول الولد الذكر والأنثى، قال سبحانه وتعالى ولله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء ويهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور. أو يزوجهم ذكراً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير. فهو سبحانه وتعالى له ما يشاء وله الحكم سبحانه وتعالى؛ فيقرر للناس أنه عز وجل صاحب الحكم والأمر، وما يختار الله سبحانه وتعالى أمراً إلا لحكمة، لذا فالزوجة والزوج جميعاً ينبغي أن يرضوا بما قسم الله، ويعلموا أن ما قسم الله عز وجل خير لهم، سواءً كان ذكراً أو أنثى، وحين تفقد المرأة هذا الشعور، فيكشف لها التقرير الطبي أن الجنين الذي في بطنها أنثى، فتبدأ تغير نظرتها ومشاعرها نحو هذا الحمل أو العكس فإن هذا لا بد أن يؤثر على الحمل، ونحن هنا لسنا في عيادة طبية حتى نوجه المرأة الحامل أو نتحدث عن هذه الآثار التي يمكن أن تخلقها حالة الأم على الحمل، إنما المقصود من هذا كله أن دور المرأة يبدأ من حين حملها وأنها تعيش مرحلة تؤثر على مستقبل هذا المولود لا يشاركها غيرها.
خلق نوع من الترابط الأسري؛ وذلك من خلال حرصها على قضاء أطول وقتٍ ممكنٍ مع أبنائها وجمعهم حول مائدة الطعام في كلّ وجبة خلال اليوم، ممّا يُقوّي المعاني الأسرية لديهم ويزيد من محبّتهم لأسرتهم والارتباط بها.
هي المرحلة التي تظن الفتاة أنها قد كبرت، وتحاول أن تتخذ قراراتها بنفسها، وأنها لا تحتاج لإذن، وتكون بالفعل قد اكتمل عقلها، وشخصيتها، هنا لا تحب البنت توجيه الانتقاد، بل على الأم أن تكون مصدر الحماية، والأمان، والتفهم للبنت.
الوقفة الرابعة عشرة: يكثر أحيانًا الخلاف مع الأولاد عامة ومع الصغار خاصة، فلتحذر الأم الكريمة لكثرة احتكاكها بهم أن تدعوَ عليهم؛ فإن هذا الدعاء هو إحدى الدعوات المستجابات ثم يحصل ما لا تُحمد عقباه، والشواهد على هذا كثيرة ومتوفرة، وذلك بسبب موجة غضب سريعة، فالتعامل مع الغضب ليس بالدعاء، وعلى الأم أن تدرك العواقب قبل أن يحلَّ ما لا تُحمد عقباه.
رابط مختصر نسخ للمشاركة لـ فيسبوك للمشاركة فيسبوك تويتر واتساب تليجرام نسخة للطباعة حجم الخط صفير متوسط كبير كبير جداً
إن أمي لا يمكن أن تكون كبقية الأمهات، إنها ليست مجرد أم، بدأت أذيب نفسي لألحق بها، لأرتفع إليها.. ولم أستطع!
من المهم ألا تشعر بأنك تحكمين عليها بقسوة، عززي أساسيات التحدث بأدب واحترام، وشجعيها دائماً على البوح بما يدور بعقلها، ووجدانها.
يا مَن تحت قدميكِ جنتي؛ اعذريني إنْ كنتُ قد قَصّرتُ معكِ يوماً.
ويزداد هذا الفراغ الذي تعاني منه الفتاة في البيت الذي فيه خادمة، فهي تحمل عنها أعباء المنزل، والأسرة ترى تفريغ هذه البنت للدراسة لأنها مشغولة في الدراسة، وحين تنهي أعباءها الدراسية يتبقى عندها وقت فراغ، فبم تقضي هذا الفراغ: في القراءة؟ فنحن لم نور الامارات نغرس حب القراءة لدى أولادنا. وبين الأم وبين الفتاة هوه سحيقة، تشعر الفتاة أن أمها لا توافقها في ثقافتها وتوجهاتها، ولا في تفكيرها، وتشعر بفجوة ثقافية وفجوة حضارية بينها وبين الأم؛ فتجد البنت ضالتها في مجلة تتحدث عن الأزياء وعن تنظيم المنزل، وتتحدث عن الحب والغرام، وكيف تكسبين الآخرين فتثير عندها هذه العاطفة، وقد تجد ضالتها في أفلام الفيديو، أو قد تجد ضالتها من خلال الاتصال مع الشباب في الهاتف، أو إن عدمت هذا وذاك ففي المدرسة تتعلم من بعض زميلاتها مثل هذه السلوك.
للأم دور كبير وأساسي في توجيه أبنائها للتعامل مع الأمور المختلفة في الحياة بالطُرق الصحيحة، ومعرفة السلوك المقبول من السلوك غير المقبول، ويمكن تحقيق ذلك من خلال وضع حدود معقولة لتصرفات الأبناء غير الصحيحة، وإخبارهم بالآثار المترتبة على تجاوز هذه الحدود،[٣] مع مراعاة اتباع أسلوب التربية نور الإيجابية للتوجيه والتعليم، بدلاً من أسلوب العقاب السلبي.[١]