An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند الرجال
An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
العلاج السلوكي المعرفي: هو علاج بالكلام، يعتمد على فكرة أن الطريقة التي نفكر بها ونتصرف بها تؤثر على الطريقة التي نشعر بها، وبالتالي فإن تغيير طريقة التفكير في المواقف وما يتم فعله حيالها يمكن أن يساعد على الشعور بالتحسن.
من الرياضات التي قد تفي بالغرض المشي، والجري، وقيادة الدراجة في الأماكن المكشوفة، وبذلك يتم الحصول على العلاجين أشعة الشمس، وتمرين الجسم.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
يوفر الطقس البارد العذر المثالي لإلغاء خططك المسائية والاستمتاع بمشروباتك الدافئة، ولكن إذا كنت من النوع الذي يتغذى على التحفيز الاجتماعي؛ فإن بقاءك في المنزل قد يضايقك.
الحفاظ على نظام غذائي صحي: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية. "من المرجح أن يقوم الأطباء بتشخيص الاكتئاب لدى النساء بشكل أفضل مقارنة بالرجال.
إيقاع النوم الصحي: يؤدي الظلام الطويل في الخارج إلى إطلاق الجسم للمزيد من هرمون النوم "الميلاتونين"، مع العلم أن النوم لفترة زمنية طويلة يمكن أن يعزز الاكتئاب.
التغييرات في نمط الحياة: ممارسة الرياضة بانتظام، تناول غذاء صحي، الحصول على قسط كاف من النوم، وتقليل التوتر يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض اكتئاب الشتاء.
إنتاج السيروتونين: هرمون يؤثر على المزاج، والشهية والنوم؛ قد تؤدي قلة ضوء الشمس إلى انخفاض مستويات السيروتونين، وهو ما يرتبط بمشاعر الاكتئاب.
بالنسبة للعديد من الأطفال والمراهقين المصابين باضطراب القلق الاجتماعي، فإن مجرد قضاء المزيد من الوقت في الخارج خلال ساعات النهار يكفي لتخفيف الاكتئاب الموسمي.
تغيرات في الشهية، خاصةً الرغبة الملحة في تناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات
عندما لا يحصل الرجال على المساعدة التي يحتاجون إليها، لأي سبب كان، يمكن اضغط هنا أن يؤدي الاضطراب العاطفي الموسمي والاكتئاب إلى شعور قد يسبب العدوانية وإيذاء الذات.
تتسبب الأجواء الشتوية مثل الظلام والغيوم وبرودة الطقس لدى كثيرين في الإصابة بما يعرف بالاكتئاب الشتوي. فما أعراضه؟ وكيف يمكن مواجهته؟
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.