The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي
The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ليس كل قرار سيجعل المبتز يشعر بالارتياح - في هذه الحالات، يجب أن يختار المبتز طريقًا أكثر صحة، بدلاً من توجيه التهديدات.
سيتطلب ذلك اكتساب نظرة ثاقبة لما يجري في ديناميكيات الابتزاز وتعلم الابتعاد عن مشاعر الغضب والتهور.
امكن أن يؤدي هذا الإجهاد إلى مشكلات صحية طويلة الأمد مثل الصداع، الأرق، واضطرابات الجهاز الهضمي التعرض المستمر للضغط العاطفي يولد توترًا نفسيًا كبيرًا، مما يؤدي إلى الشعور بالقلق والضيق بشكل دائم
وعادة ما يقع الزوج ضحية بين أمه وزوجته إن كانتا على خلاف، فتلجأ كل منهما إلى الضغط عليه بادعاء ضعفها واستخدام دموعها لاستمالة الزوج إليها ضد الجهة الأخرى عند الخلاف.
أن يطلب الإنسان الذي يتعرَّض إلى الابتزاز وقتاً من أجل التفكير في طلب المُبتز، بحيث يتمكَّن خلال هذا الوقت من التحرر من تأثير المبتز عليه، والرجوع إلى العقل والمنطق، ويسأل نفسه: "هل أرغب بفعل هذا الشيء من داخلي، أم أنَّني سأفعله إرضاءً للطرف الآخر فحسب؟".
إن الابتزاز العاطفي يعني أن يهددك أحد الأشخاص المقربين إليك بأنه سوف يعاقبك أو أنك سوف تعاني إن لم تنصاع لما يريده.
كان الابتزاز في حالة نورهان أكثر صراحة، فقد كان التهديد مربوطا بالطلب في الوقت نفسه.
حينما تخشى أن يفي المُبتز بتهديده، فكل ما تقوم به هو الاستسلام والامتثال، وهذه هي الخطوة الأخيرة التي تتم بها عملية الابتزاز العاطفي. خلال هذه المرحلة قد يكون الشخص الذي يُمارَس عليه الابتزاز العاطفي قد وصل إلى مرحلة الإنهاك والإرهاق بسبب ما تعرّض له من ضغوط وتهديدات.
اسع إلى أن يحصل شريكك الذي يمارس الابتزاز العاطفي على المساعدة اللازمة، أمَّا في حال رفض التغير فعندها يجب عليك التفكير بجدية في إنهاء العلاقة.
في الحقيقة، التربية عملية تبليغ وحماية، وليست فرضاً وإكراهاً وتعدياً على الحريات؛ فمن واجب الأهل شرح الأمور للطفل، وتبيان سلبياتها وإيجابياتها؛ ومن حق الطفل فعل ما يشاء بعد ذلك، على أن يتحمَّل نتيجة قراره.
يُحوِّل الاستغلال العاطفي شكل العلاقات الإنسانية الطبيعية إلى شكلٍ ضبابيٍّ ومؤذٍ وغير مفهوم؛ فإن كنتَ ضحية ابتزاز عاطفي، فستشعر بما يأتي:
لا تختلف أمثلة الابتزاز العاطفي عن هذا المثال، غير أنَّه يخص العلاقات الودية المتينة؛ إذ يسعى الشخص الذي يحاول ابتزازك عاطفياً إلى بث مشاعر الخوف والذنب والغضب لحملك على الامتثال لما يريده، وفي الوقت نفسه، يحاول تحميلك أنت (الضحية) مسؤولية سلوكه السلبي.
الابتزاز العاطفي الابتزاز العاطفي هو شكل من شكل من أشكال الإكراه و "العنف النفسي"، يتم فيه استخدام العواطف والمشاعر لإرغام الشخص الاخر على القيام بأمر ما أو الامتثال لرغبات وطلبات المُبتز، أو منعه من فعل شيء معين.